بسبب الضّغوطات الماديّة التي تواجهها جميع الصُّحف في لبنان، و بسبب هذا الجيل الشّبابيّ الذي يقرأ كُلّ الأخبار على مواقع التّواصل الإجّتماعيّ، فإنّ الصُّحف في العالم تُغلق واحدة تلوَ الاخرة!
فلقد وّدعنا صحيفة السّفير الّتي كانت شمس شارقة، و لكنّها انطفأت اليوم!